الجاذبية الأرضية
خلقها الله من مكونات الأرض لتح
وحياة الإنسان و
فلذلك جعل الله حياة الإنسان عل
على هذه
قال الله تعالى:
(أَمَّن جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَ
لَهَا رَوَاسِ
بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَايَعْلَ
جعل الله الأرض مدحية بطاقات في
الجاذبية الأرضية
وج
بسبلها وأنهارها، والله سبحانه يصور لنا نعمه
علي
تَمِیدَ بِكُمۡ وَأَ
فيكون التوازن والثبات على الأر
يرتفع الجسم يقل التوازن
وذلك لقلة الحجم
بخمسة أضعاف من الوزن الحقيقي
حينما تنعدم الجاذبية الأرضية،
و
ال
وهذا لايعني انعدام وجود الجاذبية في السماء
والأجرام السماوية ولكنها موجودة بكميات
والجاذبية الأرضية هي التي تحفظ توزان ا
والموجودات على ظهرالأرض،
والاستقرار وا
تنقسم الجاذبية إلى قسمين:
١- كامنة في بطن الأرض وعلى ظهرها
٢- مفقودة حينما تبدأ بالارتفاع
ويكون فقدانها بقدر
حتى تن
بانقطاع الأكسجين وعدم الثبات ب
جاذبية الأرض
وإن التعريف الأكثر قبولاً لمصطل
“حافة الفضاء” وهي الحافة الفا
سطح الأرض مس
يُعرف هذا الا
ت
ثيودور فون كا
حيث ينقطع فيه اتصال الصوت،
وأن أول من اكتشف الجاذبية الأرضية هو العالم
"نيوتن"
ووضع لها قانوناً، يسمى
باسمه
وتتأكد الخطورة بفقدان الجاذبية
تبدأ من مسافة ١٢
ووصول الأجسام إلى مسافة 100 كي
يفقد السيطرة عليها ، و
غازات محر
فوق١٠٠ ْ كما ذكر العلماء،
ولا داعي لذكر أسماء الغازات كغاز أكسيد الكربون،
وغاز النيتروجين وغير ذلك ،
لأ
م
هذه المنطقة الخطر
ورأينا تلف كثير من حال الصواريخ حينما خرجت
خارج السيطرة، ببعدها عن الجاذبية الأرضية.
أ. ماجد ممدوح الرخيص
باحث شرعي بالعلوم الفلكية