{يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِ
السَّمَ
ليس المقصود بهذه الآية أن الله
والإنس النف
كما يفهمه بعض ا
لكن مفهوم الآية هو وقت الحشر ي
الله يتحداهم بعدم النجاة والإفلات من الحس
وذكر ذلك في كثير من التفاسير ،
نذ
أي: إذا جمعهم الله في موقف الق
بعجزهم وضعفهم، وك
وقدرت
{ يَا مَعْ
أي: تجدون منفذا مس
ملك الله وسلط
{ فَانْفُذُوا لَاتَنْفُذُ
أي: ل
وكمال قدرة، وأنى لهم ذلك،
ولا موتا ولاحياة ولا نشو
لا يتكلم أ
وفي ذلك الموقف يستوي الملوك
والرؤساء والمرءوسو
انتهى كلامه يرحمه الله،
وذكر كثير من المفسرين بأن الجن
السمع من السماء،
محمد صلى الله عليه وسلم منعوا
{وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْ
الْآنَ يَجِ
تفسير البغوي
( وأنا كنا نقعد منها ) من السم
أي : كنا نس
أرصد له ليرمى به .
قال ابن قتيبة : إن الرجم كان ق
النبي - صلى الله عليه
ما كان
وكان
فلما بعث [ النبي - صلى الل
منعوا من ذلك أصلا .
فالسماء محروسة ومحفوظة من الش
في القرآن الكريم والسنة المطه
أمابني آدم لم يذكر له محاولة للصعود في السماء
فالله أنزله من الجنة ف
وجعل الله له الأرض كفاتاً ومستق
وبلاغاً ومتاعاً إلى حين.